2007年9月13日星期四

شخصيات الرواية
يتناول الكتاب محاولات روبرت لانجدون، استاذ الرموز الدينية بجامعة هارفارد، لحل لغز مقتل أمين متحف اللوفر المعروف جاك سونيير في باريس. يشير عنوان الرواية، بجانب اشياء اخرى، إلى حقيقة أن جسد سونيير وجد في جناح دينون في متحف اللوفر عارياً ومتخذاً وضع احدى لوحات ليوناردو دافنشي الشهيرة وهي الرجل الفيتروفي وبجانبه كتبت رسالة غامضة ورسمت نجمة خماسية الزوايا على بطنه بدمه. وتفسير الرسائل المستترة داخل أشهر اعمال ليوناردو دافنشي، (والتي لها علاقة بمفهوم الانثى المقدسة) والمتضمنة المونا ليزا والعشاء الاخير تشارك بوضوح في حل اللغز.
يدور النزاع في الرواية حول حل لغزين اثنين:
تدور الرواية حول عدة محاور متداخلة تلاحق عدة شخصيات طوال اجزاء مختلفة من الرواية. وأخيراً تترابط كل المحاور والشخصيات وتصل إلى حل في الجزء الاخير من الرواية.
يتطلب حل اللغز حل سلسلة من الاحاجي، متضمنة الجناس وعدد من الفوازير. ويتضح أن الحل يرتبط بصلة مباشرة بمكان الكأس المقدس المحتمل وبجمعية غامضة تسمى أخوية سيون، بالإضافة إلى الفرسان الداوية. وتتضمن القصة أيضاً التنظيم الكاثوليكي الملقب بأعمال الرب – أوبس دي.
تعتبر الرواية هي الكتاب الثاني من ثلاثية بطلها الرئيسي روبرت لانجدون. جرت احداث الكتاب السابق، ملائكة وشياطين، في روما وتتحدث عن الطبقة المستنيرة (إليوميناتي). وبالرغم من أن ملائكة وشياطين تدور حول نفس الشخصية إلا انه ليس من الضروري قرائتها لفهم احداث شفرة دافنشي. تقرر صدور الكتاب التالي مؤقتاً في عام 2007 م. وعنوانه هو مفتاح سليمان، ويتفق على أنها تتحدث عن الماسونية.

ما هو السر الذي كان سونيير يحميه والذي قاد إلى موته؟
من هو العقل المدبر وراء الجريمة ووراء مقتل الحراس (سينيشوز) الثلاثة الآخرين؟ شيفرة دافنشي (رواية) نقاط رئيسية
قامت شركة كولومبيا بيكشتورس من تصوير فيلم سينمائي يتناول قصة الرواية. و تم عرض الفيلم لأول مرة في افتتاح مهرجان كان السينمائي في فرنسا في 19 من أيار/مايو 2006. قام بإخراج الفيلم رون هاوارد وبطولته توم هانكس في دور لانغدون وأودري تاتو في دور صوفي. كما تم منع الفيلم والقصة بمصر بناء على طلب تقدم به الأقباط ألى مجلس الشعب ألا انه يتم توزيعها بطرق النسخ غير المشروع.

没有评论: